ترى الدار المخطوطَ العربي الإسلامي مصدرًا متجدِّدًا للعلم، ومادَّة ثريَّة لتاريخه، ووقودًا لشهودٍ حضاريٍّ جديد، وتعمل فيه بدأب عملا متكاملا يستوعب أثريَّته ونصيَّته، ويستثمره ثقافة ومثاقفة. وتفتح ذراعيها للتعاون مع الجميع على قاعدة الانتماء له، وإدخاله في نسيج الحياة المعاصرة.