دار العرفان
من نحن
دار العرفان هي مؤسسة غير ربحية مقرها في إستانبول، تركيا. هدفنا هو الحفاظ على التراث الفكري والروحي الإسلامي وتعزيزه. نعمل على مشاريع تركز بشكل خاص على العلوم المختلفة حتى نتمكن من الاستمرار في إرث الفكر الإسلامي الذي ورَّثه أجدادنا.
برامجنا
تقدم دار العرفان دورات مجانية في مجموعة متنوعة من العلوم الإسلامية
تقدم دار العرفان دورات مجانية في مجموعة متنوعة من العلوم الإسلامية…
دار الفقهاء
دار الفقهاء
تأسست دار الفقهاء في مطلع سنة ٢٠٢٠م، لإحياء تقليد الإجازة في العلوم الإسلامية، القائم على التلقي المباشر عن الشيوخ، والتدرج في تحصيل العلوم، إلى جانب توظيف تقنيات التعليم عن بعد لتعم الإفادة من البرنامج أرجاء العالم، وكانت الانطلاقة من مبنى مولوي خانة بجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية، ثم استأنفت الدار نشاطاتها في وقف السلطان أحمد بإستانبول، وتم ترخيصها مؤخرا تحت جمعية دار العرفان بإستانبول
دار المخطوطات
دار المخطوطات
ترى الدار المخطوطَ العربي الإسلامي مصدرًا متجدِّدًا للعلم، ومادَّة ثريَّة لتاريخه، ووقودًا لشهودٍ حضاريٍّ جديد، وتعمل فيه بدأب عملا متكاملا يستوعب أثريَّته ونصيَّته، ويستثمره ثقافة ومثاقفة. وتفتح ذراعيها للتعاون مع الجميع على قاعدة الانتماء له، وإدخاله في نسيج الحياة المعاصرة. تلك هي رؤية الدار ورسالتها التي تسعى إلى تجسيدها في مشروعاتها الكبرى التي انطلقت منذ تأسيسها مطلع عام ٢٠٢١ في وقف السلطان أحمد بإستانبول.
دار الموشحات
دار الإعجاز
دار الإعجاز
تسعى الدار إلى الإسهام في نشر وتمكين ثقافة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة على وجه منضبط بالأسس والقواعد والشروط الآداب، التي تجعل من فكرة الإعجاز العلمي مقبولة في جميع البيئات الأكاديمية والعامة، وذلك من خلال الوسائل التقنية المتاحة. وقد انطلقت نواة الدار من أكاديمية العثمان في إستانبول سنة ٢٠١٩، وتم ترخيصها رسميا في ظل دار العرفان سنة ٢٠٢٢.
دار العربية
دار العربية
دار الفقراء
هي مؤسَّسة تعليمية بحثية تربوية تخصُّصية تُعني بالكلام والتصوُّف، باعتبار كون العلم الأول (الكلام) الذي هو من العلوم العقلية مقدِّمةً للعلم الثاني (التصوُّف) الذي هو من العلوم الذوقيَّة، فالعلمان وجهان للتوحيد، الأول عقلي والثاني ذوقي، وبوجود هذا الارتباط بين العلمين يُبنى حصن حصين يمنع الانزلاق في الانحراف الاعتقادي، ويضمن نقاء المعرفة الإحسانيَّة بعيدًا عن شطحات الجذب وزندقات الضلال، فلا مطمع في ركن الإحسان إلَّا مع صحَّة ركن الإيمان.